تحميل مجموعة اختبارات المجموعة الأولى بصيغة وورد في الفيزياء لطلبة و أساتذة البكالوريا
تحميل مجموعة اختبارات المجموعة الأولى بصيغة وورد في الفيزياء لطلبة و أساتذة البكالوريا السنة الثالثة ثانوي BAC 3AS جاهزة للتحميل مباشرة
مجموعة اختبارات المجموعة الأولى بصيغة وورد في الفيزياء لطلبة و أساتذة البكالوريا
مجموعة اختبارات المجموعة الأولى بصيغة وورد في الفيزياء لطلبة و أساتذة البكالوريا مميزة ومعظمها بالحل، الطالب في هذه السنة النهائية وخاصة في هذه المادة الفيزياء و الكيمياء يعتمد على حل المواضيع الكثيرة و التمارين النموذجية و هو فعلا ما يتحقق في امتحان البكالوريا كل عام ولهذا سنقوم بتوفير مجموعات من الفروض، الامتحانات و البكالوريات الوطنية و الأجنبية لأنه و فعلا قد ثبت أن الوزارة الوصية تقوم بإعادة صياغة التمارين الأجنبية و تقديمها في امتحاناتها الرسمية، كذلك أوصيكم بكتاب الهباج في الفيزياء فهو يحتوي تمارين نموذجية للبكالوريا سبق و أن وضعت الوزارة تمارين مشابهة له في الامتحان الرسمي، يماثله في العلوم الطبيعية كتابي أحمد أمين خليفة بجزئيه، و في الرياضيات كتاب الجديد في الرياضيات: الجزء 1، الجزء 2 و الجزء 3، أنصحكم بهذه الكتب جميعها فهي مفتاحك للنجاح.
التعريف بالمواضيع
المصدر: ثانويات عبر مختلف ولايات الوطن
الموضوع: مجموعة اختبارات المجموعة الأولى بصيغة وورد في الفيزياء لطلبة و أساتذة البكالوريا
اللغة: العربية
المؤلف: أساتذة عبر مختلف ولايات الوطن
المجموعة: الأولى
التصنيف: الفيزياء
الفئة: مواضيع امتحانات
عدد المواضيع: 37 موضوع
موجه لطلبة و أساتذة البكالوريا شُعب الرياضيات -العلوم التجريبية -تقني رياضي
صور من المواضيع
تحميل المواضيع
التحميل من موقع File-Uploud وذلك لسهولة التحميل.
· شاهد أيضا
·
بالتوفيق والنجاح للجميع
لتحميل جميع الكتب الخاصة بالبكالوريا: كتب بكالوريا
لتحميل المزيد من كتب الرياضيات الخاصة بالبكالوريا: كتب الرياضيات الخاصة بالبكالوريا
لتحميل المزيد من كتب العلوم الفيزيائية الخاصة بالبكالوريا: كتب العلوم الفيزيائية الخاصة بالبكالوريا
لتحميل المزيد من كتب العلوم الطبيعية الخاصة بالبكالوريا: كتب العلوم الطبيعية الخاصة بالبكالوريا
لمشاهدة طريقة التحميل من الموقع: هنا
للإبلاغ عن رابط لا يعمل: هنا
♥ ♥ ♥لا تـقرأ وترحل دون أن تــتــرك بــصــمتك فكلنا نأخذ ولكن قـلـيل منا يعــطــي فلا تبخل علينا ببوح قلمك♥ ♥ ♥
أضف تعليق